e-Learning Ecologies MOOC’s Updates
التعلم التعاوني
خصائص التعلم التعاوني :
١ -يتم تنفيذه من خلال مجموعة من الاستراتيجيات ، وليس من خلال إستراتيجية واحـدة
وهذا ما يميزه عن استراتيجيات التدريس الأخرى .
٢ -مواقف التدريس التعاوني مواقف اجتماعية حيث يقسم الطلاب إلى مجموعات صـغيره
يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة من خلال مساهمة كل طالب في المجموعة بمجهود
للتوصل إلى تحقيق الأهداف .
٣ -يقوم الطالب في مجموعته بدورين متكاملين يؤكدان نشـاطه ، وهمـا دورا التـدريس
والتعليم في آن واحد بدافعية ذاتية ، وبالتالي فإن الجهد المبذول في الموقف يمكـن أن
يؤدي إلى بقاء أثر التعلم وانتقاله .
٤ -للمهارات الاجتماعية النصيب الأكبر في إستراتيجية التعلم التعاوني ، وقد يكون هذا غير
متوافر بنفس الدرجة في استراتيجيات أخرى .
5- يقدم التعلم التعاوني فرص متساوية تقريباً للطلاب للنجاح .
٦ -التعلم التعاوني تعلم فعال ، فهي إستراتيجية تحقق كافة أنـواع ومسـتويات الأهـداف
التربوية بفعالية وكفاءة .
٧ -يؤدي إلى تجانس أفراد المجموعة بغض النظر عن التباينات أياً كانت ، فالكل يعمل معاً
يجمعهم العمل ويدفعهم تحقيق أهدافه .
٨ -يركز على الأنشطة الجماعية التي تتطلب بناء وتخطيط قبل التنفيذ ، وهنا يكون الطلاب
لا يتعلمون فقط ما يجب أن يتعلموه بل يتعلمون كيف يتعلمون كيف يتعـاونون أثنـاء تعلمهم .
الأسس التي يقوم عليها التعلم التعاوني :
تستند هذه الطريقة إلى مجموعة من الأسس التربوية والنفسية والاجتماعية ، والتـي لهـا دور ملحوظ في تفعيل عملية التعلم لدى الطلبة ، وتتمثل على النحو التالي:
.اولا: الاسس التربوية :
تعد الأسس التربوية من الركائز المهمة في تشكيل طريقة المجموعة لعدة أسباب من أهمها:
١ -تجمع هذه الطريقة بين النمو الفردي للمتعلم والنمو الجماعي ، ويؤدي ذلك إلى تربيـة
متكاملة .
٢ -من خلال هذه الطريقة يتعلم التلميذ السلوك الاجتماعي والتعاون مع زملائـه ، وهـي
تساعده على التخلص من القيم الفردية السلبية كالأنانية والمنافسـة غيـر الشـرعية
والغرور .
٣ -يتحمل المتعلم مسئولية إنجاز العمل الجماعي واحترام النظام الذي يؤدي إلى الإنضـباط
الذاتي ؛ ضمن الجماعة .
٤ -تؤدي هذه الطريقة إلى الإنجاز المستمر من قبل التلاميذ ضمن المجموعة الواحدة .
فالأساس التربوي لطريقة المجموعات يؤدي إلى تهذيب الذات ، ويجعلها قـادرة علـى أن
تعمل ضمن النسق الجماعي الذي تنتمي إليه .
خصائص التعلم التعاوني :
١ -يتم تنفيذه من خلال مجموعة من الاستراتيجيات ، وليس من خلال إستراتيجية واحـدة
وهذا ما يميزه عن استراتيجيات التدريس الأخرى .
٢ -مواقف التدريس التعاوني مواقف اجتماعية حيث يقسم الطلاب إلى مجموعات صـغيره
يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة من خلال مساهمة كل طالب في المجموعة بمجهود
للتوصل إلى تحقيق الأهداف .
٣ -يقوم الطالب في مجموعته بدورين متكاملين يؤكدان نشـاطه ، وهمـا دورا التـدريس
والتعليم في آن واحد بدافعية ذاتية ، وبالتالي فإن الجهد المبذول في الموقف يمكـن أن
يؤدي إلى بقاء أثر التعلم وانتقاله .
٤ -للمهارات الاجتماعية النصيب الأكبر في إستراتيجية التعلم التعاوني ، وقد يكون هذا غير
متوافر بنفس الدرجة في استراتيجيات أخرى .
5- يقدم التعلم التعاوني فرص متساوية تقريباً للطلاب للنجاح .
٦ -التعلم التعاوني تعلم فعال ، فهي إستراتيجية تحقق كافة أنـواع ومسـتويات الأهـداف
التربوية بفعالية وكفاءة .
٧ -يؤدي إلى تجانس أفراد المجموعة بغض النظر عن التباينات أياً كانت ، فالكل يعمل معاً
يجمعهم العمل ويدفعهم تحقيق أهدافه .
٨ -يركز على الأنشطة الجماعية التي تتطلب بناء وتخطيط قبل التنفيذ ، وهنا يكون الطلاب
لا يتعلمون فقط ما يجب أن يتعلموه بل يتعلمون كيف يتعلمون كيف يتعـاونون أثنـاء تعلمهم .
الأسس التي يقوم عليها التعلم التعاوني :
تستند هذه الطريقة إلى مجموعة من الأسس التربوية والنفسية والاجتماعية ، والتـي لهـا دور ملحوظ في تفعيل عملية التعلم لدى الطلبة ، وتتمثل على النحو التالي:
.اولا: الاسس التربوية :
تعد الأسس التربوية من الركائز المهمة في تشكيل طريقة المجموعة لعدة أسباب من أهمها:
١ -تجمع هذه الطريقة بين النمو الفردي للمتعلم والنمو الجماعي ، ويؤدي ذلك إلى تربيـة
متكاملة .
٢ -من خلال هذه الطريقة يتعلم التلميذ السلوك الاجتماعي والتعاون مع زملائـه ، وهـي
تساعده على التخلص من القيم الفردية السلبية كالأنانية والمنافسـة غيـر الشـرعية
والغرور .
٣ -يتحمل المتعلم مسئولية إنجاز العمل الجماعي واحترام النظام الذي يؤدي إلى الإنضـباط
الذاتي ؛ ضمن الجماعة .
٤ -تؤدي هذه الطريقة إلى الإنجاز المستمر من قبل التلاميذ ضمن المجموعة الواحدة .
فالأساس التربوي لطريقة المجموعات يؤدي إلى تهذيب الذات ، ويجعلها قـادرة علـى أن
تعمل ضمن النسق الجماعي الذي تنتمي إليه .
خصائص التعلم التعاوني :
١ -يتم تنفيذه من خلال مجموعة من الاستراتيجيات ، وليس من خلال إستراتيجية واحـدة
وهذا ما يميزه عن استراتيجيات التدريس الأخرى .
٢ -مواقف التدريس التعاوني مواقف اجتماعية حيث يقسم الطلاب إلى مجموعات صـغيره
يعملون معاً لتحقيق أهداف مشتركة من خلال مساهمة كل طالب في المجموعة بمجهود
للتوصل إلى تحقيق الأهداف .
٣ -يقوم الطالب في مجموعته بدورين متكاملين يؤكدان نشـاطه ، وهمـا دورا التـدريس
والتعليم في آن واحد بدافعية ذاتية ، وبالتالي فإن الجهد المبذول في الموقف يمكـن أن
يؤدي إلى بقاء أثر التعلم وانتقاله .
٤ -للمهارات الاجتماعية النصيب الأكبر في إستراتيجية التعلم التعاوني ، وقد يكون هذا غير
متوافر بنفس الدرجة في استراتيجيات أخرى .
5- يقدم التعلم التعاوني فرص متساوية تقريباً للطلاب للنجاح .
٦ -التعلم التعاوني تعلم فعال ، فهي إستراتيجية تحقق كافة أنـواع ومسـتويات الأهـداف
التربوية بفعالية وكفاءة .
٧ -يؤدي إلى تجانس أفراد المجموعة بغض النظر عن التباينات أياً كانت ، فالكل يعمل معاً
يجمعهم العمل ويدفعهم تحقيق أهدافه .
٨ -يركز على الأنشطة الجماعية التي تتطلب بناء وتخطيط قبل التنفيذ ، وهنا يكون الطلاب
لا يتعلمون فقط ما يجب أن يتعلموه بل يتعلمون كيف يتعلمون كيف يتعـاونون أثنـاء تعلمهم .
الأسس التي يقوم عليها التعلم التعاوني :
تستند هذه الطريقة إلى مجموعة من الأسس التربوية والنفسية والاجتماعية ، والتـي لهـا دور ملحوظ في تفعيل عملية التعلم لدى الطلبة ، وتتمثل على النحو التالي:
.اولا: الاسس التربوية :
تعد الأسس التربوية من الركائز المهمة في تشكيل طريقة المجموعة لعدة أسباب من أهمها:
١ -تجمع هذه الطريقة بين النمو الفردي للمتعلم والنمو الجماعي ، ويؤدي ذلك إلى تربيـة
متكاملة .
٢ -من خلال هذه الطريقة يتعلم التلميذ السلوك الاجتماعي والتعاون مع زملائـه ، وهـي
تساعده على التخلص من القيم الفردية السلبية كالأنانية والمنافسـة غيـر الشـرعية
والغرور .
٣ -يتحمل المتعلم مسئولية إنجاز العمل الجماعي واحترام النظام الذي يؤدي إلى الإنضـباط
الذاتي ؛ ضمن الجماعة .
٤ -تؤدي هذه الطريقة إلى الإنجاز المستمر من قبل التلاميذ ضمن المجموعة الواحدة .
فالأساس التربوي لطريقة المجموعات يؤدي إلى تهذيب الذات ، ويجعلها قـادرة علـى أن
تعمل ضمن النسق الجماعي الذي تنتمي إليه .
جزاك الله خير