تعتبر الألعاب التعليمية من الوسائل التي يحتاجها المعلم لتعليم طلابه ، وهي مناسبة لجميع مراحل التعليم ، ولكنها مطلوبة بشدة في السنوات الأولى من التعليم. الطاقات واستكشاف البيئة بخصائصها المختلفة من خلال التجارب والممارسة ، ووسيلة لتنمية التفكير. من المعروف أن التعلم من خلال اللعب من الأساليب الفعالة التي يدعمها علم النفس وتدعمها الاتجاهات التربوية الحديثة. هناك تأثيرات إيجابية للألعاب التعليمية. للألعاب التعليمية آثار إيجابية كبيرة على الطلاب ، من الجوانب الفكرية والاجتماعية. وعاطفية وحركية ولغوية. وبحسب المختصين ، تساعد الألعاب التعليمية في نمو الذاكرة والتفكير والإدراك ، وإطلاق العنان لخيال الطلاب ، كخطوة أولى على طريق الابتكار ، فضلاً عن تعزيز مهارات القراءة السابقة مثل التطبيق والتمايز البصري. تساهم الألعاب التعليمية الممتعة والفكاهية أيضًا في بناء شخصية الطلاب وتعزيز ثقتك بنفسك ، من خلال المنافسة الصادقة للتفوق على الآخرين كأداء راد مناسب ، أو داخل المجموعة ، فضلاً عن اكتساب مهارات التعاون واحترام الآخرين ، خاصة في التعليم الجماعي. ألعاب. من خلال الألعاب التعليمية ، يكتسب الطلاب الثقة بالنفس ، ويتعلمون احترام القوانين من خلال القواعد التي تفرضها الألعاب ، فضلاً عن تعزيز الانتماء الجماعي. من خصائص الألعاب التعليمية الإلكترونية: استخدام الألعاب في التعليم من أهم الوسائل التي تجذب انتباه المتعلمين ، والنظريات التربوية تؤكد أن لفت الانتباه أهم من التشجيع في عملية التعلم ، وبالتالي فإن الألعاب التعليمية تساعد لتركيز المعلومات واستقرارها في أذهان الطلاب لما تتميز به. يجذب انتباه الطلاب أثناء استخدامه
 

المصدر .. احد المواضيع في هذا الموقع